تسهر جود لوقت متأخّر فتفوتها حافلة المدرسة، ممّا يجعل والدها يتأخّر عن العمل. يغضب والدها ويعاقبها بعدم السماح لها بمشاهدة التلفاز لمدة يومين. ولكنّ جود تستغلّ عقوبتها بذكاء، فتستخدم الوقت لكتابة والتدرب على مسرحية لتمثّلها لوالديها وجيرانها. وسرعان ما ينضم إليها أشقاؤها، وتصبح المسرحية محور الاهتمام وينسى الجميع العقوبة!
تتناول هذه القصة اللطيفة تحديًا شائعًا يتعلّق بمواعيد النوم، وتحتفي بروح الإبداع والابتكار لدى الأطفال الذين يحوّلون العقبات إلى فرص للمرح والتعلم.
اراء العملاء
لا توجد اراء عملاء بعد.