الوزن | 0.193 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 5 × 27 سنتيميتر |
البطيخة
الرسام مايا فداوي
$8.50
نورة بنت صغيرة تحب البطيخ كثيرًا، وترفض أن تأكل طعامًا غيره. ماذا سيحصل عندما تجد نورة يطيخة كبيرة على طاولة المطبخ؟
دليل الاهل والمعلم
تفضل نورة البطيخ على كل أنواع الأطعمة الأخرى وتصر على تناوله دون سواه.تضع نورة بطيخة تحت سريرها كي تستطيع أكلها وحدها بعد أن يذهب الجميع في البيت إلى النوم. يحدث شيء غريب جداً، تكبر البطيخة شيئا فشيئا إلى أن تملأ الغرفة تماما...وهنا يبدأ المرح .تمهد القصة الطريق للحديث عن الأطعمة المفضلة لدى الأطفال وأهمية الوجبة المتنوعة والمتوازنة كما تحثهم على تجربة أنواع أخرى من الطعام، كما يمكن استخدامها لحث الأطفال على مشاركة الآخرين وعدم الاستئثار بالأشياء لأنفسهم.
عن الكاتب/ة
"تغريد النجار من روّاد أدب الأطفال الحديث في الأردن. تخرجت من الجامعة الأميركية في بيروت، بكالوريس أدب انجليزي و دبلوم تربية وتعليم. وعملت في سلك التعليم ثم اتجهت إلى أدب الأطفال الموجّه إلى الفئة العمريّة الأولى. بدأت مؤخّرًا بالكتابة لليافعيين وقد لاقت رواياتها نجاحًا كبيرًا وتم اعتمادها في المدارس لمزيد من المناقشة والتمعن. حازت بعض قصصها على جوائز إقليمية، وترجم بعضها إلى لغات أجنبية كالإنجليزية والفرنسية والسويدية والتركية والصينية. أحد أكثر أعمالها إطراءً من قبل النقاد سلسلة ""الحلزونة"" المكونة من عشر قصص، تدور أحداثها حول الطفلة جود ذات الست سنوات وعائلتها وأصدقائها. تتعامل السلسلة مع القضايا اليومية التي تدور في حياة الطفل بطريقة مرحة ولبقة، أحد مشاريعها الأخيرة كان جمع أهازيج الأطفال التراثية ونشرها على صورة كتب وأقراص رقمية. أصدرت تغريد النجار مجموعتين من الأهازيج، المجموعة الأولى تم إصدارها عام 2010 والمجموعة الثانية أصدرت عام 2013 تحت عنوان ""دغدغات موسيقية"" وقد تم اختيار هذا الإصدار من قِبل المركز الوطني لأدب الأطفال التابع للمكتبة الوطنية الفرنسية كأحد أفضل إصدارات العالم العربي في 2011/2013
تغريد النجار عضوة في رابطة الكتاب الأردنيين وتشارك في المؤتمرات الاقليمية والدولية. تشجع القراءة وحب الكتاب من خلال قراءات قصصية في المدارس والمعارض وورش عمل للمعلمين والمعلمات."
عن الرسام/ة
نشأت مايا فداوي في عائلة تقدّر الفنون، وكانت محظوظة لأنها حظيت بالدعم والتشجيع منذ نعومة أظفارها. درست فن الرسم والنحت في الجامعة اللبنانية- كلية الفنون بينما كانت تعمل في نفس الوقت لبعض الوكالات الإعلانية والمجلات وتنفيذ الصور الجدارية والقصص المصورة. في عام 2004 قامت بتنفيذ رسومات كتابها الأول ومنذ ذلك الحين أصبحت مايا رسامة كتب أطفال. قامت برسم أكثر من 35 كتابًا وعملت مع العديد من الناشرين في لبنان والمنطقة العربية.
3 مراجعات لـ البطيخة
عرض المراجعات فقط في العربية (1
إضافة رأي إلغاء الرد
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
basmadeib –
قصة ممتعه للغايه 🙂 يحبها اطفالي جدا و انا شخصيا احبها كثيرا و احب قراءتها 🙂
ntb2008 –
قصة “البطيخة” للكاتبة تغريد النجار و رسوم مايا فداوي. قصة تحاكي الأطفال من عمر ٤ سنوات فما فوق. البطيخ فاكهة الأطفال المحببة و نص القصة من حياتنا اليومية حتى وجبة الغداء و الفطور مقتبسة من حياة الطفل الأردني الفلسطيني مما يميز قصص الكاتبة تغريد النجار فهي تقرب الصور و تضيف نكهة محلية للقصة دائماً ان كانت وجبة الملوخية، فطور الزيت و الزعتر او احيانا حتى دلة القهوة (تيتا نفيسة) بالاضافة الى الأسماء التي تستخدمها احيانا و شيوعها في موطن الكاتبة. #alsalwabooks
تجدون هذه المراجعة و مراجعات لقصص مشابهة في موقع انستغرام “read_forfree”
مباركة –
بعد فترة من البحث المضني بالمكتبات المحلية وشعور بالاحباط حيال جودة الكتب الموجهة للقارئ الصغير، اتجهت الى االشبكة وعثرت على دار السلوى. الموقع وكتبه من الروعة بما كان. لو كان بإمكاني لاقتنيت كل الكتب المعروضة لابنتي.
كنت محبطة من جودة الكتب الأجنبية المعروضة بالمكتبات هنا مقابل كتب عربية بائسة لا تستهوي لا الأطفال ولا ابائهم. مواضيع قديمة، رسومات يائسة وجودة بالية، لا أفهم لما تستبعد المكتبات أدب الأطفال الحديث مع أنها موجودة.
من شدة فرحتي، طلبت 15 كتابا دفعة واحدة. لذلك فالتعليق الذي أتركه هنا يتعلق بمشترياتي عموما، وسأتركه بصفحة كل كتاب اقتنيت.
محتوى الكتب يحترم أدبيات الطفل. تصميمها متقن ومعاصر بنكهة عربية، أما الوانها فبسببها اقتنيت 15 كتابا، وسأطلب المزيد.
خدمة البيع والتواصل جيدة جدا. لم أتوقع أن أتوصل بكتبي في أقل من أسبوع، خصوصا وأنني أقطن بالمغرب.
وختاما كتاب “البطيخة” ينطبق عليه كل ما سبق وذكرت. جمالية
الألوان، ابعاد الرسومات، اللغة والتصميم. شخصية نورة تشبه كثيرا من أطفالنا و حبهم المبالغ فيه لأكلة واحدة بعينها.